الأمير سلمان بن سلطان- رؤية طموحة وإنجازات ملهمة في المدينة المنورة
المؤلف: الشريف خالد بن هزاع بن زيد10.07.2025

•• نادراً ما أسطّر كلماتي عن شخصية التقيت بها، غير أن لقائي بسمو أمير منطقة المدينة المنورة، الأمير سلمان بن سلطان، في مكتبه العامر بديوان الإمارة، دفعني دفعاً إلى تدوين فيض مشاعري تجاه هذا الرجل، المزهو بتربية والده العظيم، سلطان بن عبدالعزيز، رحمه الله. إنه قَرمٌ مغوار لا يغفل عن أي شأن من شؤون طيبة الطيبة، حريصاً كل الحرص على راحة أهلها الكرام وزوارها الأفاضل. يتمتع بحسٍّ داخليٍّ عميق بالزمن، يسبق العصر بخطوات واسعة، ويجعل الوقت في خدمته، يقيس نجاحه بالإنجازات الملموسة لا بمضي الساعات والدقائق.
•• عقب هذا اللقاء المبهج مع هذا النبيل، الذي تضيء الابتسامة محياه الوضّاء، "ابن سلطان"، عدت إلى منزلي وقلبي يفيض غبطةً، حاملاً معي دقائق ثمينة كانت من أمتع اللحظات وأجملها. في خلوتي، أغمضت جفوني مستعيداً ذلك اللقاء الذي منحني أسمى درجات التقدير لرجل يترقب مستقبلاً زاهراً لا يعرف الكلل. لقاء وجيز ترك في نفسي انطباعاً بأنه يتمتع بقوة إرادة فولاذية، وجدية متناهية، والتزام راسخ. إنه منشغل دائماً بمسؤولياته الجسام، ساعياً لتحقيق الخطط الطموحة في المواعيد المحددة أو قبلها.
•• لقد رأيت في هذا الخبير الماهر عينين تتوقدان بحماسة الشباب، متطلعةً إلى إحداث تغيير جذري لتطوير المدينة المنورة. شعرت وكأنني أتحسس شيئاً ينبع من أعماق روحه لإنجاز المشاريع الحيوية التي تعود بالنفع على المدينة وأهلها. لاحظت تطلعه الدائم إلى خطط جسورة يهدف من خلالها إلى تحقيق إنجازات متصاعدة، خدمةً للمدينة وسكانها. بدا لي وكأنه يقول بلسان الحال: "إن الحياة بهيجة وتستحق أن يعيشها الإنسان وزائر المدينة على أكمل وجه". فشكراً للقيادة الرشيدة على هذا الاختيار الموفق.
•• وهنا أنقل بإيجاز بعضاً مما قاله أحبائي من أهالي طيبة الطيبة عن صفات أميرهم المحبوب: "إنه يضع يده الحانية على جبين كل واحد منا، أبناء المدينة، ولا شيء يضاهي إحساسنا بالدفء والحنان الذي يغمرنا. لقد جعلنا نلامس عنان السماء بأطراف أصابعنا، ولا شيء يوازي عظمة الإنجاز إلا معانقة السماء. علمنا أن نعيش في الواقع الملموس لا في عالم الخيال، فلا شيء يضفي على الحياة رونقاً وتميزاً أفضل من الواقع الذي نعيشه".
أمير المدينة:
بين الرؤى والإنجاز:
عينان متألقتان بحيوية الشباب من أجل ازدهار المدينة
قائد يطل على مستقبل مشرق بعزيمة لا تلين وإصرار وثيق
بإنجازاتهم، جعل أهل المدينة يسمون نحو القمة ويلامسون السحاب
مشاريع واعدة تنفذ وفق خطط محكمة في وقت قياسي أو أقل
•• عقب هذا اللقاء المبهج مع هذا النبيل، الذي تضيء الابتسامة محياه الوضّاء، "ابن سلطان"، عدت إلى منزلي وقلبي يفيض غبطةً، حاملاً معي دقائق ثمينة كانت من أمتع اللحظات وأجملها. في خلوتي، أغمضت جفوني مستعيداً ذلك اللقاء الذي منحني أسمى درجات التقدير لرجل يترقب مستقبلاً زاهراً لا يعرف الكلل. لقاء وجيز ترك في نفسي انطباعاً بأنه يتمتع بقوة إرادة فولاذية، وجدية متناهية، والتزام راسخ. إنه منشغل دائماً بمسؤولياته الجسام، ساعياً لتحقيق الخطط الطموحة في المواعيد المحددة أو قبلها.
•• لقد رأيت في هذا الخبير الماهر عينين تتوقدان بحماسة الشباب، متطلعةً إلى إحداث تغيير جذري لتطوير المدينة المنورة. شعرت وكأنني أتحسس شيئاً ينبع من أعماق روحه لإنجاز المشاريع الحيوية التي تعود بالنفع على المدينة وأهلها. لاحظت تطلعه الدائم إلى خطط جسورة يهدف من خلالها إلى تحقيق إنجازات متصاعدة، خدمةً للمدينة وسكانها. بدا لي وكأنه يقول بلسان الحال: "إن الحياة بهيجة وتستحق أن يعيشها الإنسان وزائر المدينة على أكمل وجه". فشكراً للقيادة الرشيدة على هذا الاختيار الموفق.
•• وهنا أنقل بإيجاز بعضاً مما قاله أحبائي من أهالي طيبة الطيبة عن صفات أميرهم المحبوب: "إنه يضع يده الحانية على جبين كل واحد منا، أبناء المدينة، ولا شيء يضاهي إحساسنا بالدفء والحنان الذي يغمرنا. لقد جعلنا نلامس عنان السماء بأطراف أصابعنا، ولا شيء يوازي عظمة الإنجاز إلا معانقة السماء. علمنا أن نعيش في الواقع الملموس لا في عالم الخيال، فلا شيء يضفي على الحياة رونقاً وتميزاً أفضل من الواقع الذي نعيشه".
أمير المدينة:
بين الرؤى والإنجاز:
عينان متألقتان بحيوية الشباب من أجل ازدهار المدينة
قائد يطل على مستقبل مشرق بعزيمة لا تلين وإصرار وثيق
بإنجازاتهم، جعل أهل المدينة يسمون نحو القمة ويلامسون السحاب
مشاريع واعدة تنفذ وفق خطط محكمة في وقت قياسي أو أقل